أَحُجّاجَ بَيتِ اللَهِ في أَيِّ هَودَجٍ
وَفي أَيِّ خِدرٍ مِن خُدورِكُمُ قَلبي
أَأَبقى أَسيرَ الحُبِّ في أَرضِ غُربَةٍ
وَحاديكُمُ يَحدو بِقَلبِيَ في الرَكبِ
وَمُغتَرِبٍ بِالمَرجِ يَبكي بِشَجوِهِ
وَقَد غابَ عَنهُ المُسعِدونَ عَلى الحُبِّ
إِذا ما أَتاهُ الرَكبُ مِن نَحوِ أَرضِهِ
تَنَفَّسَ يَستَشفي بِرائِحَةِ الرَكبِ
0 تعليقات