يَقولونَ لي يَومًا وَقَد جِئتُ حَيَّهُم
وَفي باطِني نارٌ يُشَبُّ لَهيبُها
أَما تَختَشي مِن أُسدِنا فَأَجَبتُهُم
هَوى كُلَّ نَفسٍ أَينَ حَلَّ حَبيبُها
يَقولونَ لي يَومًا وَقَد جِئتُ حَيَّهُم
وَفي باطِني نارٌ يُشَبُّ لَهيبُها
أَما تَختَشي مِن أُسدِنا فَأَجَبتُهُم
هَوى كُلَّ نَفسٍ أَينَ حَلَّ حَبيبُها
مصطفى الجارحي
0 تعليقات