خلونا بدار للمدام تكاد أن
تماثلها الأفلاك لولا نعيمها
فهذي الندامى كالبدور وشمسها
الأمير وأقداح العقار نجومها
خلونا بدار للمدام تكاد أن
تماثلها الأفلاك لولا نعيمها
فهذي الندامى كالبدور وشمسها
الأمير وأقداح العقار نجومها
مصطفى الجارحي
0 تعليقات