هو التيس لؤما وهو إن راء غفلة لـ كثير عزة

هُوَ التَيسُ لُؤمًا وَهوَ إِن رَاءَ غَفلَةً
مِنَ الجارِ أَو بَعضِ الصَحابَةِ ذيبُ

إِذا مَدَحَ البَكريُّ عِندَكَ نَفسَهُ
فَقُل كَذَب البَكرِيُّ وَهوَ كَذُوبُ

لا بَأسَ بِالبَزوَاءِ أَرضًا لَو اِنَّها
تُطَهَّرُ مِن آثارِهِم فَتُطيبُ

إرسال تعليق

0 تعليقات