يلوم أبو العباس جهلًا بطبعه
كما عير الحوت النعامة بالصدى
وكم صاحبٍ أكرمته غير طائعٍ
ولا مكره إلا لأمر تعمدا
وما كان ذاك البر إلا لغيره
كما نصبوا للطير بالحب مصيدا
يلوم أبو العباس جهلًا بطبعه
كما عير الحوت النعامة بالصدى
وكم صاحبٍ أكرمته غير طائعٍ
ولا مكره إلا لأمر تعمدا
وما كان ذاك البر إلا لغيره
كما نصبوا للطير بالحب مصيدا
0 تعليقات