عبد العزيز لقد ذكرتنا أمما لـ حافظ إبراهيم

عَبدَ العَزيزِ لَقَد ذَكَّرتَنا أُمَمًا
كانَت جِوارَكَ في لَهوٍ وَفي طَرَبِ

ذَكَّرتَنا يَومَ ضاعَت أَرضُ أَندَلُسٍ
الحَربُ في البابِ وَالسُلطانُ في اللَعِبِ

فَاِحذَر عَلى التَختِ أَن يَسري الخَرابُ لَهُ
فَتَختُ سُلطانَةٍ أَعدى مِنَ الجَرَبِ